لبعض الاسئلة اجابات مريرة بطعم العلقم تنشر في القلوب سوادا !! ولبعضها الاخر اجابات عذبة تحيي في النفوس امالا !!! هذه اسئلتي واختاروا انتم اجاباتها كيفما تشتهون !!
( 1 )
هل هناك علاقة بين الهامش الديمقراطي الممنوح لجماعه الاخوان المسلمين " المحظورة " والصخب السياسي الذي صاحب نجاحهم الجزئي غير المؤثر- فعلا - في شغل بعض مقاعد برلمان المستقبل 2005 وبين اثارة التخوفات العلنية علي صفحات الجرائد وفي اجهزة الاعلام من تحول الدولة المدنية المصرية لدولة دينية " تؤيد الارهاب وتصدره " بما يستبعه ذلك من اثارة الفزع لدي الدول الغربية صاحبه المصالح الاستعمارية في المنطقة العربية وفي مصر خصوصا ؟؟ هل هناك علاقه بين هذا كله وادعاءات الاضطهاد القبطي التي علت نبرتها في مؤتمر اقباط المهجر ؟؟ هل كان اقباط المهجر يحتاجون للنجاح الجزئي للاخوان المسلمين كي يرتفع صوت عويلهم في المحافل الدولية يستحثوها لنجدتهم ؟؟ هل كانت الحكومه المصرية تحتاج للنجاح الجزئي للاخوان المسلمين لتظهر للدول الغربية ---- مساويء الديمقراطية وعبثيه التغيير و" اللي تعرفه احسن من اللي ماتعرفوش " ؟؟؟؟
( 2 )
هل انقسم الوطن ومواطنيه الي قسمين ، القسم الاول التابعين والمناصرين والمؤيدين للاخوان المسلمون هؤلاء الذين تنتفض قلوبهم فرحه وبشر بكل انتصار يحققه الشعار السياسي الديني "الاسلام هو الحل " والقسم الثاني اقباط يعانون من الاستبعاد والعزلة ويشعرون بالاضطهاد الواقعي ويخشون التنكيل والاضطهاد القادم يستغيثون بامريكا واعضاء الكونجرس فيها لحمايتهم ورد حقوقهم وان لزم الامر الدفاع العسكري عنهم ؟؟!! قسمين يتربصا ببعضهما البعض ويحمل كل منهما سكينا خلف ظهره للاخر ، ويستعد كل قسم منهم للانقضاض علي الاخر ؟؟!! هل انقسم الوطن الي معسكرين سلاحهما الفكري " نفي الاخر واستبعاده " ام مازال في الوطن اغلبية صامته من المواطنين المؤمنون بالدين الاسلامي عقيدة ايمانية والمؤمنين بالدين المسيحي عقيدة ايمانية والمؤمنين – بحق ودون نفاق او ادعاء او رياء - بالمواطنه المصرية اطارا يجمعنا ومظله نستظل بها تمنح لكل منا حقوقا وواجبات متساوية متماثلة تحت حماية الدستور – مع تحفظنا علي بعض مواده - والقوانين – مع رغبتنا في تغيير بعض نصوصه - وفي اطار الدوله المدنية ؟؟ واذا كان القسمين السياسيين المسلمين والمسيحين قد اعدوا العدة جيدا واحسنا التنظيم – مستعين كل منهما بحلفائه الدينين في الداخل والخارج - للانقضاض علي بعضهما البعض وعلينا نحن احباء هذا الوطن المؤمنين بشعاره التاريخي "الدين لله والوطن للجميع " فماذا سنفعل نحن الاغلبية التي مازالت صامته ، الاغلبية التي لم تخرج من منازلها ايام الانتخاب في جميع مراحله ، الاغلبية التي لم تستخرج بطاقة انتخابية ولم تنتخب ولم تكترث بما يحدث حتي اصابها الفزع من الانقسام المجتمعي الخطير الذي يهدد الجميع بحرق الاخضر واليابس ؟؟ ماذا سنفعل نحن المصرين المؤمنين بالله – كل حسب عقيدته – العاشقين للوطن كما نعرفه وكما نشأنا فيه وعليه ، وطنا يتسع بسماحته لكل ابناءه دون تمييز ديني او طائفي او عرقي او جنسي ماذا سنفعل في هذه الايام البغيضة التي تخيم سحبها السوداء فوق رؤوسنا وتشتعل نيرانها في طرف ثيابنا تهددنا بضياع التراث الحضاري المدني العظيم لهذا الشعب الذي يدور فوق رقبته شقي الرحا وتطبق عليه مطرقة الاخوان المسلمين وسندان اقباط المهجر ؟؟ ماذا سنفعل دفاعا عن وطننا الذي نعشقه ولانعرف له بديلا ؟؟؟
( 3 )
هل افصح الشعب - الذي انتخب والذي لم ينتخب - عن كراهيته العميقة للحزب الحاكم وكل رموزه ، تلك الرموز التي جثمت علي قلب الشعب سنوات طويلة غير مكترثه برفض الشعب لها واحتجاجه عليهم وانتقاداتها المريرة لهم كأنه لايسمعون او لايبصرون ؟؟ هل تحين الشعب فرصه الانتخابات التشريعيه الجارية هذه الايام ليعبر عن كراهيته الدفينه لرموز الحزب الحاكم تعبيرا ايجابيا افرز سقوطا مدويا لمعظم الرموز الحاكمه الواحد تلو الاخر ؟؟..
واذا كان معظم الناس في هذا الشعب لايتكلمون في السياسة ولايهتمون بها فكيف ولماذا طفت كراهيتم فوق سطح هذه الايام ؟؟ هل بسبب الواقع الذي يعيشونه من انعدام الديمقراطية الحقيقية وحصارهم بالقوانين سيئة السمعه والفرض المستمر لحاله الطواريء التي لم ترفع عن كاهلهم بعصاها الغليظة ومعتقلاتها والاصرار علي عدم تداول السلطة واحتكارها ، هل بسبب انعدام العداله الاجتماعيه وغياب الانصاف وغياب تكافيء الفرص الاجتماعي وازدياد الثراء الفاحش للاثرياء ورجال الاعمال وتنامي نفوذهم وتعاظم سطوتهم نتيجه التحالف القائم بينهم وبين السلطة الي جانب خلق وتدعيم السياسات الاقتصادية المنحازة للاغنياء علي حساب الفقراء والخصخصه وبيع ثروات البلد وممتلكاتها ، هل بسبب الصعوبات التي يقابلها الشعب ويعيش مرارتها علي مدار ساعات يومه من غلاء يكويه بناره ، وفساد ومحسوبية واستغلال نفوذ يزكم انوفه براحته العفنة وانهيار الخدمات الذي يلاحقه في التعليم والصحه والسكن وكافه مجالات الحياة الاخري الي جانب البطالة التي يعاني منها الشباب معبرة – وبشكل واقعي – عن انعدام فرصهم الحقيقية في المستقبل ، هل بسبب كل هذا واكثر منه مليون مرة ازادت كراهيه الشعب للحزب الحاكم ورموزه شيوخا وشبابا ؟؟؟ واذا كان الحزب الحاكم يدرك كم الكراهية الذي يختزنه له الناس ويدرك مغزي سقوط رموزه وقياداته فماذا سينوي للمستقبل ؟؟ واذا كان الحزب الحاكم لايصدق ما يقرأه في جرائد المعارضة والجرائد المستقلة ، ولايفهم معني المظاهرات التي تلوح في وجهه بشعار كفاية ولا يسمع همس الناس يلعنون ايامه وصعوباتها ولايشعر بالنيران المشتعله في ثوبه وثوب الوطن فماذا سننوي نحن للمستقبل ؟؟
( 4 )
هل هناك علاقة بين لجنه التحقيق الدولية " لجنة ميليس " التي نادت القوي الوطنيه اللبنانية بضرورة انشائها للتحقيق في اغتيال الرئيس الحريري بعد ان استبد بهم اليأس – لاسبابهم - من الحكومه اللبنانية ومسلكها ، تلك اللجنه التي انقلب دورها للتحقيق مع سوريا وقادتها لاثبات تورطها في عملية الاغتيال مرورا باستصدار القرارات الدولية ضدها تمهيدا لمعاقبتها والتدخل في شئونها الداخلية وصولا لغزوها او تغيير نظامها السياسي وانهاء دورها الاقليمي وبين مؤتمر اقباط المهجر الذي جمع شتات الاقباط من كل انحاء العالم يبكون اضطهادا واجتمعوا في حضن الولايات المتحده الامريكية التي فتحت ذراعيها لهم تعاطفا وفتحت قلبها لهم تضامنا ، ذلك المؤتمر الذي ناشد احد زعمائه الرئيس مبارك رئيس الدولة المصرية بحل مشاكل الاقباط في مصر والا "سنلجأ للامريكان" والمعني في بطن الشاعر ، وبين مشاجرة الحمار المصري والخواجه المالطي في الاسكندرية ومالحقها من اعتداءات طائفية بين المصريين والاجانب والمسلمين والمسيحين ، تلك المشاجرة التي اعتبرتها الامبراطورية البريطانية التي لاتغيب عنها الشمس ذريعه لاحتلال مصر لمدة 72 سنه؟؟؟
( 5 )
هل تلعب القوي السياسية المختلفة بشعبنا وبمستقبلنا " الكورة " ؟؟ هل صحيح مايردده البعض بأن جميع خياراتنا للمستقبل كئيبة وعلينا ان نختار من بينها ماهو اقل كأبة ؟؟!!
السؤال الاخير - هل هناك اجابات غير مريرة لاسئلتي ؟؟؟؟؟؟؟
السؤال بعد الاخير – هل هناك متفاءل يملك ببصيرته النافذة مخرجا لنا جميع من جب ظلام المستقبل ؟؟!!!
الاربعاء 23 نوفمبر 2005
( 1 )
هل هناك علاقة بين الهامش الديمقراطي الممنوح لجماعه الاخوان المسلمين " المحظورة " والصخب السياسي الذي صاحب نجاحهم الجزئي غير المؤثر- فعلا - في شغل بعض مقاعد برلمان المستقبل 2005 وبين اثارة التخوفات العلنية علي صفحات الجرائد وفي اجهزة الاعلام من تحول الدولة المدنية المصرية لدولة دينية " تؤيد الارهاب وتصدره " بما يستبعه ذلك من اثارة الفزع لدي الدول الغربية صاحبه المصالح الاستعمارية في المنطقة العربية وفي مصر خصوصا ؟؟ هل هناك علاقه بين هذا كله وادعاءات الاضطهاد القبطي التي علت نبرتها في مؤتمر اقباط المهجر ؟؟ هل كان اقباط المهجر يحتاجون للنجاح الجزئي للاخوان المسلمين كي يرتفع صوت عويلهم في المحافل الدولية يستحثوها لنجدتهم ؟؟ هل كانت الحكومه المصرية تحتاج للنجاح الجزئي للاخوان المسلمين لتظهر للدول الغربية ---- مساويء الديمقراطية وعبثيه التغيير و" اللي تعرفه احسن من اللي ماتعرفوش " ؟؟؟؟
( 2 )
هل انقسم الوطن ومواطنيه الي قسمين ، القسم الاول التابعين والمناصرين والمؤيدين للاخوان المسلمون هؤلاء الذين تنتفض قلوبهم فرحه وبشر بكل انتصار يحققه الشعار السياسي الديني "الاسلام هو الحل " والقسم الثاني اقباط يعانون من الاستبعاد والعزلة ويشعرون بالاضطهاد الواقعي ويخشون التنكيل والاضطهاد القادم يستغيثون بامريكا واعضاء الكونجرس فيها لحمايتهم ورد حقوقهم وان لزم الامر الدفاع العسكري عنهم ؟؟!! قسمين يتربصا ببعضهما البعض ويحمل كل منهما سكينا خلف ظهره للاخر ، ويستعد كل قسم منهم للانقضاض علي الاخر ؟؟!! هل انقسم الوطن الي معسكرين سلاحهما الفكري " نفي الاخر واستبعاده " ام مازال في الوطن اغلبية صامته من المواطنين المؤمنون بالدين الاسلامي عقيدة ايمانية والمؤمنين بالدين المسيحي عقيدة ايمانية والمؤمنين – بحق ودون نفاق او ادعاء او رياء - بالمواطنه المصرية اطارا يجمعنا ومظله نستظل بها تمنح لكل منا حقوقا وواجبات متساوية متماثلة تحت حماية الدستور – مع تحفظنا علي بعض مواده - والقوانين – مع رغبتنا في تغيير بعض نصوصه - وفي اطار الدوله المدنية ؟؟ واذا كان القسمين السياسيين المسلمين والمسيحين قد اعدوا العدة جيدا واحسنا التنظيم – مستعين كل منهما بحلفائه الدينين في الداخل والخارج - للانقضاض علي بعضهما البعض وعلينا نحن احباء هذا الوطن المؤمنين بشعاره التاريخي "الدين لله والوطن للجميع " فماذا سنفعل نحن الاغلبية التي مازالت صامته ، الاغلبية التي لم تخرج من منازلها ايام الانتخاب في جميع مراحله ، الاغلبية التي لم تستخرج بطاقة انتخابية ولم تنتخب ولم تكترث بما يحدث حتي اصابها الفزع من الانقسام المجتمعي الخطير الذي يهدد الجميع بحرق الاخضر واليابس ؟؟ ماذا سنفعل نحن المصرين المؤمنين بالله – كل حسب عقيدته – العاشقين للوطن كما نعرفه وكما نشأنا فيه وعليه ، وطنا يتسع بسماحته لكل ابناءه دون تمييز ديني او طائفي او عرقي او جنسي ماذا سنفعل في هذه الايام البغيضة التي تخيم سحبها السوداء فوق رؤوسنا وتشتعل نيرانها في طرف ثيابنا تهددنا بضياع التراث الحضاري المدني العظيم لهذا الشعب الذي يدور فوق رقبته شقي الرحا وتطبق عليه مطرقة الاخوان المسلمين وسندان اقباط المهجر ؟؟ ماذا سنفعل دفاعا عن وطننا الذي نعشقه ولانعرف له بديلا ؟؟؟
( 3 )
هل افصح الشعب - الذي انتخب والذي لم ينتخب - عن كراهيته العميقة للحزب الحاكم وكل رموزه ، تلك الرموز التي جثمت علي قلب الشعب سنوات طويلة غير مكترثه برفض الشعب لها واحتجاجه عليهم وانتقاداتها المريرة لهم كأنه لايسمعون او لايبصرون ؟؟ هل تحين الشعب فرصه الانتخابات التشريعيه الجارية هذه الايام ليعبر عن كراهيته الدفينه لرموز الحزب الحاكم تعبيرا ايجابيا افرز سقوطا مدويا لمعظم الرموز الحاكمه الواحد تلو الاخر ؟؟..
واذا كان معظم الناس في هذا الشعب لايتكلمون في السياسة ولايهتمون بها فكيف ولماذا طفت كراهيتم فوق سطح هذه الايام ؟؟ هل بسبب الواقع الذي يعيشونه من انعدام الديمقراطية الحقيقية وحصارهم بالقوانين سيئة السمعه والفرض المستمر لحاله الطواريء التي لم ترفع عن كاهلهم بعصاها الغليظة ومعتقلاتها والاصرار علي عدم تداول السلطة واحتكارها ، هل بسبب انعدام العداله الاجتماعيه وغياب الانصاف وغياب تكافيء الفرص الاجتماعي وازدياد الثراء الفاحش للاثرياء ورجال الاعمال وتنامي نفوذهم وتعاظم سطوتهم نتيجه التحالف القائم بينهم وبين السلطة الي جانب خلق وتدعيم السياسات الاقتصادية المنحازة للاغنياء علي حساب الفقراء والخصخصه وبيع ثروات البلد وممتلكاتها ، هل بسبب الصعوبات التي يقابلها الشعب ويعيش مرارتها علي مدار ساعات يومه من غلاء يكويه بناره ، وفساد ومحسوبية واستغلال نفوذ يزكم انوفه براحته العفنة وانهيار الخدمات الذي يلاحقه في التعليم والصحه والسكن وكافه مجالات الحياة الاخري الي جانب البطالة التي يعاني منها الشباب معبرة – وبشكل واقعي – عن انعدام فرصهم الحقيقية في المستقبل ، هل بسبب كل هذا واكثر منه مليون مرة ازادت كراهيه الشعب للحزب الحاكم ورموزه شيوخا وشبابا ؟؟؟ واذا كان الحزب الحاكم يدرك كم الكراهية الذي يختزنه له الناس ويدرك مغزي سقوط رموزه وقياداته فماذا سينوي للمستقبل ؟؟ واذا كان الحزب الحاكم لايصدق ما يقرأه في جرائد المعارضة والجرائد المستقلة ، ولايفهم معني المظاهرات التي تلوح في وجهه بشعار كفاية ولا يسمع همس الناس يلعنون ايامه وصعوباتها ولايشعر بالنيران المشتعله في ثوبه وثوب الوطن فماذا سننوي نحن للمستقبل ؟؟
( 4 )
هل هناك علاقة بين لجنه التحقيق الدولية " لجنة ميليس " التي نادت القوي الوطنيه اللبنانية بضرورة انشائها للتحقيق في اغتيال الرئيس الحريري بعد ان استبد بهم اليأس – لاسبابهم - من الحكومه اللبنانية ومسلكها ، تلك اللجنه التي انقلب دورها للتحقيق مع سوريا وقادتها لاثبات تورطها في عملية الاغتيال مرورا باستصدار القرارات الدولية ضدها تمهيدا لمعاقبتها والتدخل في شئونها الداخلية وصولا لغزوها او تغيير نظامها السياسي وانهاء دورها الاقليمي وبين مؤتمر اقباط المهجر الذي جمع شتات الاقباط من كل انحاء العالم يبكون اضطهادا واجتمعوا في حضن الولايات المتحده الامريكية التي فتحت ذراعيها لهم تعاطفا وفتحت قلبها لهم تضامنا ، ذلك المؤتمر الذي ناشد احد زعمائه الرئيس مبارك رئيس الدولة المصرية بحل مشاكل الاقباط في مصر والا "سنلجأ للامريكان" والمعني في بطن الشاعر ، وبين مشاجرة الحمار المصري والخواجه المالطي في الاسكندرية ومالحقها من اعتداءات طائفية بين المصريين والاجانب والمسلمين والمسيحين ، تلك المشاجرة التي اعتبرتها الامبراطورية البريطانية التي لاتغيب عنها الشمس ذريعه لاحتلال مصر لمدة 72 سنه؟؟؟
( 5 )
هل تلعب القوي السياسية المختلفة بشعبنا وبمستقبلنا " الكورة " ؟؟ هل صحيح مايردده البعض بأن جميع خياراتنا للمستقبل كئيبة وعلينا ان نختار من بينها ماهو اقل كأبة ؟؟!!
السؤال الاخير - هل هناك اجابات غير مريرة لاسئلتي ؟؟؟؟؟؟؟
السؤال بعد الاخير – هل هناك متفاءل يملك ببصيرته النافذة مخرجا لنا جميع من جب ظلام المستقبل ؟؟!!!
الاربعاء 23 نوفمبر 2005
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق