السبت، 27 أبريل 2013

مما شاهدت لكم .... ""اجنحة الغضب ، بطولات القوات الجويه المصرية"""



الكثيرمن البطولات ماتت مع ابطالها 
المئات من الروايات اختفت في ادراج التاريخ وعليها تراب الماضي 

اجنحه الغضب 
بطولات القوات الجويه المصريه في حربها مع اسرائيل 

هذا تاريخنا لاتنسوه 
هذه بطولات رجالنا لا تنسوها 
هذا فخر مصر وشرفها العسكري 
تذكروه بمنتهي التقدير والاحترام والحب 

الأربعاء، 17 أبريل 2013

مما قرأت لكم ، حوار مع اللواء عبد الرافع درويش ، وكيل مؤسسي حزب العسكريين المتقاعدين ....


وكيل مؤسسى حزب «العسكريين المتقاعدين»: الجيش لن يصمت طويلاً..(حوار)



<p>اللواء عبد الرافع درويش أثناء حديثة للمصري اليوم</p>


متى ينزل الجيش؟.. السؤال المطروح فى الشارع الآن. سؤال لا يخلو أى مجلس أو حلقة نقاش منه. سؤال لم يعد محصوراً فى نطاق جغرافى معين، أو تطرحه فئة أو طبقة بعينها! الكل يتساءل، ويطرح رؤى وسيناريوهات وتصورات حول الأزمة التى تشهدها مصر الآن.. قبل أسابيع فجر عدد من العسكريين المتقاعدين مفاجأة بإعلانهم عن تأسيس حزب جديد. البعض اتهمهم بالتبعية للجيش، والبعض الآخر أبدى ارتياحه لهذه الخطوة.. اللواء عبدالرافع درويش، وكيل مؤسسى الحزب الجديد، الذى اختار اسماً مبدئياً له «الإرادة والبناء» أكد أن الجيش سيعاود النزول مع بوادر «الحرب الأهلية».

وقال فى حوار لـ«المصرى اليوم» إن الشعب المصرى وحده هو صاحب الشرعية، وهو القادر على التغيير فى أى وقت.. وإلى نص الحوار:
■ حزب الإرادة والبناء.. معظم مؤسسيه من العسكريين المتقاعدين.. لماذا اتجهتم إلى تأسيس حزب سياسى.. وماذا تتوقعون منه.. وما الفرق بينه وبين الأحزاب القائمة بالفعل؟
- حزب الإرادة والبناء قررنا تأسيسه قبل نحو عام من الآن، وكان هدفنا أن يكون الحزب رقم 1 فى مصر. لأننا وجدنا مصر كما هى بعد الثورة، لا شىء قد تغير.. الفقراء يأكلون من القمامة والطبقة الوسطى مهدرة حقوقها، ومنذ وصول الإخوان إلى الحكم تفاقم الوضع بشكل خطير لم يعد السكوت معه مجدياً.
■ مادام الهدف هو الإرادة والبناء.. لماذا الإصرار على تأسيس حزب سياسى.. لم لا تكون جمعية لتنمية المجتمع المحلى على سبيل المثال؟
- ما نهدف إليه يقتضى أن يكون من خلال حزب سياسى، فالإرادة لابد لها من قرار سياسى يحرك هذه الإرادة، فنحن لدينا القدرة على الإرادة والإدارة أيضاً، وبلدنا ملىء بمقدرات ومقومات، وحان الوقت لإعادة اكتشاف هذه المقومات.
■ ولكن أنتم كعسكريين سابقين لم تكن لكم ممارسات سياسية سابقة.. كيف ترى ذلك؟
- السياسة كما يعلم الجميع هى فن «الممكن»، وهى فى معجم اللغة العربية مشتقة من كلمة «يسوس» والذى يسوس يصبح مسؤولاً عن ستة أفعال رئيسية هى: توفير المأكل والمشرب والتأمين الطبى، والتدريب، والأمن، وقراءة واستطلاع المستقبل قدر الإمكان، وبالتالى فقيادة العمل السياسى لابد أن تعتمد على هذه العوامل الستة. ونحن نرى أن مصر الآن لا تحتاج إلى مجرد رؤى نظرية، ولكنها تحتاج إلى أفكار مخلصة قائمة على الصراحة فى المقام الأول.
■ ولكن لماذا اختيار هذا التوقيت على وجه التحديد لتأسيس حزب يضم العسكريين المتقاعدين.. أو ما يسميه العامة «حزب الجيش»؟
- أود أولاً أن أؤكد أننا لسنا «حزب الجيش» فنحن حزب مدنى لكل أبناء الوطن، ولكننا وجهنا الدعوة فى البداية إلى العسكريين المتقاعدين الذين هالهم ما يرونه الآن تحت حكم الإخوان المسلمين، وهم الذين قد حاربوا من أجل تراب هذا الوطن، وبعضهم ضحى بحياته فداء لمصر، والبعض الآخر مازال ينتظر.
■ وأين كنتم على مدى العامين الماضيين؟
- لقد كنت أشغل منصب أمين عام حزب «الثورة»، وأعلنت استقالتى منه على الهواء مباشرة بإحدى الفضائيات، وبعد استقالتى قررت اعتزال العمل السياسى نهائياً، ولكن بعض الأصدقاء تطرقوا إلى ضرورة تأسيس حزب جديد، وبالمناسبة فإن هذا الحزب ليس مقصوراً على الضباط المتقاعدين، كما يروج البعض، ولكن لكل العسكريين المتقاعدين من مختلف التخصصات.
■ ما طبيعة العلاقة بين الحزب والقوات المسلحة.. وهل تدعمكم بشكل أو بآخر؟
- علاقتنا بالقوات المسلحة واضحة تماماً، نحن أبناء لهذه المؤسسة العريقة التى هى من أقدم المؤسسات فى مصر. ولكن هذا لا يعنى أننا نتلقى دعماً منها، فنحن حزب مدنى نسعى لمجتمع مدنى، يقدر دور قواته المسلحة وتاريخها، ولا يقبل إهانتها أو الإساءة إليها، فنحن بمثابة «خط الدفاع الأول» عن الجيش المصرى.
■ وكم عدد التوكيلات التى حصلتم عليها حتى الآن؟
- حوالى خمسة آلاف توكيل، وسنقدمها إلى لجنة شؤون الأحزاب خلال أيام.
■ هناك سؤال يفرض نفسه الآن على الواقع المصرى: «متى ينزل الجيش؟»
- أنا لا أخفى سراً أننا عقدنا لقاءات مع قادة بالقوات المسلحة، وطرحنا هذا السؤال، الذى يدور فى الشارع الآن، وطرحنا كل ما يشغل فكر المواطن المصرى حالياً.
■ ماذا طلبتم على وجه التحديد؟
- نحن أسسنا جبهة تحمل اسم «طوق النجاة» وهى تابعة للحزب، وتسعى وفقاً لأهدافه، وملخص ما تسعى إليه هذه الجبهة هو العودة للعمل بدستور 1971، والإعلان الدستورى المكمل الصادر فى مارس 2011 ليكونا الأساس فى العمل خلال الفترة الحالية، وخلال مدة 60 يوماً سيتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا بحكم منصبة إدارة البلاد استعداداً لتسليمها إلى مجلس رئاسى مكون من خمسة أشخاص، وهم اثنان من خبراء الاقتصاد، وممثل للأزهر الشريف وآخر للكنيسة المصرية، إضافة إلى أحد العسكريين المتقاعدين، وفى خلال عام يتم انتخاب مجلس نيابى، ويتم إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وأعتقد أن فكرة المجلس الرئاسى هى فكرة ليست جديدة، وطرحتها النخبة السياسية الوطنية بعدة اتجاهات ورؤى، ولكن المبدأ لا خلاف عليه، لأننا أمام جماعة «محظورة» ظلت لسنوات طويلة ممنوعة من العمل السياسى، واضطرت لتأسيس حزب على أساس دينى، والدستور يمنع قيام أو تأسيس الأحزاب على أساس دينى، وجلس على رأس هيكل هذا الحزب رئيس كان مقبوضاً عليه على ذمة قضية، ولم يقدم إلى العدالة، وهرب من محبسه، وأنا هنا لا أتهمه، فالقضاء وحده هو الذى يحدد إن كان مداناً أم لا.
■ ولكن رئيس الحزب هذا ترشح لانتخابات رئاسة الجمهورية، وقبلت اللجنة العليا للانتخابات أوراقه.. كيف؟
- هذه القضية تحتاج إلى تفسير كبير، فهناك نقاط مهمة مازالت غامضة، فمن الذى أصدر حكماً ببراءة المواطن محمد مرسى؟.. لا أعلم!
■ ولكن فى النهاية أصبح هذا «المتهم» سابقاً رئيساً للجمهورية.. ما رأيكم؟
- هذا ما دفعنا إلى أن نتحرك، فإهدار دولة القانون ليس سهلاً على دولة عرفت الدساتير قبل 150 عاماً، فقد حصن الرئيس قراراته مع الإعلان الدستورى، وهو الذى أقسم ثلاث مرات على أن يحترم الدستور والقانون، فإذا به أول من يعصف بمنصة القضاء.
■ نعود مرة أخرى لنزول الجيش.. ما النقاط الرئيسية التى تطرقتم إليها خلال لقاءاتكم بقادة القوات المسلحة؟
- كان هناك تأكيد من بعض قادة القوات المسلحة على ضرورة احترام الثوابت الوطنية والقادة السابقين للجيش.. لدرجة أن آخرهم قال لى: «نحن أبناء حسنى مبارك.. كما أنتم أبناء عبدالناصر.
أما عن «متى ينزل الجيش؟».. فأعتقد- من خلال ما لمسته عبر هذه اللقاءات- أن الجيش سينزل عندما تمتلئ الميادين فى مصر بعد أن يفيض الكيل من سطوة فصيل معين على الحكم بمصر.
■ ولكنى أتحدث عن «التوقيت».. متى؟
- فى اعتقادى أنه ليس الآن فإذا تحرك الجيش فى الوقت الحالى، فإن ذلك يمثل «انقلاباً» وهى فكرة لم تعد مقبولة عالمياً. وهى ستعطى مبرراً دولياً للتدخل، خاصة من جانب أمريكا وحلف الناتو، وهذا ربما ما يسعى إليه الغرب لضرب الجيش المصرى، فكلنا يعلم أن الجيش المصرى هو آخر الجيوش العربية الموجودة حالياً.
■ ولكن رئيس الأركان الفريق صدقى صبحى تحدث عن إمكانية النزول والتحرك.. «إذا احتدم الأمر».. ما رأيكم؟
- هذا صحيح.. فإذا تطلب الأمر نزول الجيش سريعاً، فسيحدث بالفعل، كما قال رئيس الأركان، فهنا النزول سيكون لحماية الشعب من استغلال فصيل معين لمقدرات الدولة، أو محاولة زعزعة استقرارها.
■ ألا ترى أن الأمر «قد احتدم».. وكيف يرى الجيش الوضع الآن من وجهة نظرك؟
- دعنى أؤكد أن الجيش هو مؤسسة قتالية، هدفها الأول حماية حدود الدولة وأمنها القومى، فهو ليس حزباً سياسياً يتدخل فى صراع ما، ولكنه يهدف إلى حماية الوطن فى الداخل والخارج. ومن بين إجراءات الحماية هذه، حماية الشعب المصرى نفسه، بمعنى أن الجيش حينما يشعر بأن هناك اعتداء على الشعب أو بوادر «حرب أهلية» أو اعتداء من فصيل معين، هنا لابد أن يتدخل الجيش، لأن ذلك من مهامه الأساسية فى حماية الأمن القومى لمصر.
■ هل «الحرب الأهلية».. أم بوادرها؟
- الجيش لن يسمح بوقوع «حرب أهلية»- لا قدر الله- لأنه سيتدخل قبل ظهور بوادر هذه الحرب.
■ ألا تعتقد أننا لم نصل بعد إلى «بوادر» الحرب الأهلية؟
- هذه البوادر اقتربت إلى حد كبير.
■ معنى ذلك أن «نزول الجيش» قد يكون قريباً؟
- ممكن.. إذا ما ظهرت هذه البوادر، لأن الجيش لن يصمت طويلاً أمام هذا العبث.
■ الأستاذ هيكل قال منذ أيام إن استعجال الجماعة لـ«الإخونة» هو دليل قلقها.. ودعوات الشعب لنزول الجيش نابعة من فقدانه الأمن.. كيف ترى هذا التصور؟
- هو وصف طبيعى ودقيق للمشهد الحالى، لأننا إذا نظرنا حولنا، فسنجد اليوم محافظة مثلاً بدون محافظ، وهناك ثلاث مدن أدارت نفسها دون سلطة أثناء حظر التجوال بمدن القناة الذى فشل نظام الإخوان فى تطبيقه. «الأخونة» اربكت الدولة، وجعلت الإخوان يتصرفون بعشوائية وتخبط.
■ هل ترى أنه فى حالة نزول الجيش مرة أخرى، سيعود مفرد «الانقلاب» إلى قاموس السياسة المصرية؟
- نزول الجيش لن يكون انقلاباً، ولكنه «حماية» لمقدرات هذا الشعب.
■ حتى بالرغم من أن الرئيس الحالى جاء بـ«شرعية الصندوق»؟
- وما العجب؟ هتلر نفسه جاء بشرعية الصندوق.. ماذا حدث؟.. الشرعية هى «شرعية الشعب»، وهى أقوى مليون مرة من شرعية الصندوق، التى قد تكون خضعت لمعادلات سياسية ما!.. الشعب هو القادر على التغيير.
■ كيف ترى خروج المشير طنطاوى والفريق سامى عنان؟
- أعتقد أن مجزرة رفح المدبرة، كانت الضريبة التى دفعتها القوات المسلحة للإسراع بخروج طنطاوى وعنان.. وهى مؤامرة بكل المقاييس.
■ وما سر التعتيم على ما يدور فى سيناء الآن؟
- هذا هو أسلوب الإخوان فى الإدارة عموماً. هم يرغبون فى التعتيم على كل شىء. إضافة إلى سلسلة «التراجعات» فى القرارات التى يتم اتخاذها فى الصباح والتراجع عنها بعد ساعات.. حالة من التخبط غير المسبوق.
■ السيناريو الذى حدث مع المشير طنطاوى والفريق سامى عنان، ربما يتكرر مرة أخرى مع الفريق السيسى.. ألا ترى أن ذلك ممكن؟
- هم يحاولون ذلك دائماً، فطبيعة الإخوان هى الانفراد بالسلطة، لسهولة تنفيذ المخططات المعدة مسبقاً، التى تتم وفقاً لسيناريوهات أعدها التنظيم الدولى للإخوان، فكما حاولوا من قبل عزل المجلس العسكرى، هم يحاولون الآن السيطرة على قيادة القوات المسلحة، وجعلها تتحرك وفقاً لمخططاتهم.. وهم بالتالى يطلقون «بالونات اختبار» بين وقت وآخر لاستطلاع ردود الأفعال.
■ ولكن البعض يرى أن المرحلة تجاوزت «بالونات الاختبار».. وإننا ربما نفاجأ بين لحظة وأخرى بعزل «الفريق السيسى» أو خروجه فى «تعديل وزارى»..كيف سيكون الرد؟
- أعتقد أنه سيكون عنيفاً، فالقوات المسلحة لن ترضى بعزل «السيسى»، وشعب مصر سيكون رد فعله أكثر عنفاً لأن ذلك هو قمة «التمكين»، فالوزارات السيادية لها حسابات أخرى تختلف تماماً عن بقية التعديلات الوزارية.

مما قرأت لكم ، هل فيه علاقه بين الخبرين ؟؟؟



الخبر الاول .......................

انفجار صاروخ فى اسرائيل- أرشيفية


الجيش الإسرائيلى: صواريخ إيلات أطلقت من سيناء ....

أعلن الجيش الإسرائيلى أن الصاروخين اللذين سقطا على مدينة ليلات صباح اليوم الأربعاء، أطلقا من صحراء سيناء المصرية. وقالت متحدثة باسم الجيش "كان هنالك صاروخان أطلقا من سيناء، وسقط الاثنان فى مناطق خلاء"، فيما أكدت مصادر أمنية أنه "نظرا لظروف عملية فإن بطارية منظومة القبة الحديدية لاعتراض الصواريخ الموجودة فى المنطقة لم تعترض الصواريخ".



الخبر الثاني .......................



مفاجأة من العيار الثقيل:المشير طنطاوى ويفجر مفاجأت جديدة لم يتوقعها أحد....

ترددت أنباء حالياً واسعة النطاق بأن المشير محمد حسين طنطاوى وزير الدفاع السابق بالجيش المصرى بأنه أجرى حديث من وكالة رويترز الأخبارية وأنه تحدث بأقتضاب وبجمل مختصرة على الأسئلة التى وجهت له حيث تم تسريب بعض التصريحات الذى قالها المشير طنطاوى ومنها ان الرئيس الحالى لرئاسة مصر الدكتور محمد مرسى وصل الى الرئاسة بالتهديد حيث انه تلقى تهديدات من الاخوان المسلمين بضرب صواريخ على اسرائيل من سيناء وأدخال مصر فى حرب مع دولة اسرائيل لوجود عناصر مسلحة وما تحتوية سيناء من بعض المجموعات الأرهابية




مما شاهدت لكم ، عمرو اديب واعظم انجازات الرئيس


مما قرأت لكم ... انجازات الرئيس مرسي في شهره التاسع !!!

كتاب إخواني عن إنجازات مرسي: أول رئيس ابنه يحصل على أقل من 90% في الثانوية


«9 شهور من الإنجازات.. الرئيس مرسي يبني مصر من جديد».. كتاب جديد أصدره كاتب بجماعة الإخوان المسلمين «حتى لا يُصاب قلوب أعضائها بالخوف والهمة بالفتور، وكذلك لتوضيح أعمال وإنجازات الرئيس ورجاله وأنهم يبذلون الغالي والنفيس لرفعة الوطن، ودحض حجج الحاسدين والرد على كلامهم وافتراءاتهم»، على حد قوله، وقال مصدر لـ«المصري اليوم» إن «الكتاب لا يوزع إلا على شباب الإخوان المسلمين».
الكتاب الذي قام بتأليفه وجمعه الدكتور رضا المصري، الخبير التربوي وصاحب عديد من المقالات التربوية ومقالات تنمية الذات على موقع جماعة الإخوان المسلمين وعدة مواقع إسلامية، جاء في 124 صفحة ويشمل 5 فصول لشرح إنجازات الرئيس مرسي بعد تسعة أشهر من الحكم، وخلا الكتاب من الإشارة إلى دار النشر التي قامت بطباعته أو توزيعه.
الفصل الأول تحت عنوان «ربانية المشهد» يتحدث عن أن مرسي دخل موسوعة الأوائل من أوسع الأبواب، والثاني تحت عنوان «إنجازات الرئيس في 8 شهور أحلام سنوات بدأت تتحقق»، والفصل الثالث يتحدث عن مواصلة مرسي تحقيق الإنجازات رغم الإشاعات والأكاذيب، أما الفصل الرابع فيتحدث عن مؤامرة المعارضة لإفشال الرئيس مرسي، والفصل الأخير يُقارن بين صورة الرئيس مرسي في الإعلام العالمي والإعلام المحلي.
بدأ الكتاب بمُقدمة أعلن فيها مؤلف الكتاب الأسباب التي دفعته لتأليف الكتاب وهي أن «وسائل الإعلام منذ تولي الرئيس مرسي تنشر صورة غير صحيحة عن قراراته، أو تشوه صورته أمام الجمهور»، مضيفا: «التقدير الذي يحققه الرئيس مرسي يُلاقي تأييدا شعبيا ودوليا وإقليميا يجعل الحاسدين من داخل مصر يشوهون صورته»، وأكد أنه من «الواجب أن يكتب إنجازات الرجل الذي لم يستمر إلا شهورا في الحكم وتمكن من إعادة مصر لريادتها بين الأمم»، على حد قوله.
ويقول الكاتب في فصله الأول إن الرئيس مرسي يدخل موسوعة الأوائل من أوسع الأبواب، وذكر أكثر من عشرين سبباً من بينها «أول رئيس مصري منتخب، أول رئيس مصري مدني، أول رئيس مصري ملتح، أول رئيس مصري موكبه لا يعطل حركة المشاة والمرور، وأول رئيس مصري يمنع نصب الطرق الصوفية، وأول رئيس مصري يسمح بظهور مذيعة أخبار محجبة في التليفزيون منذ 52 سنة، وأول رئيس مصري ابنه يحصل على أقل من 90% في نتائج الثانوية العامة، وأول رئيس عربي مدني ينقلب على العسكر، وأول رئيس عربي تزور كلمته، وأول رئيس عربي يرفع قضايا ضد خصومه، وأول رئيس عربي يسلم على الضابط الذي سجنه ولا يعاقبه، وأول رئيس عربي يصلي كل جمعة في مسجد جامع، وأول رئيس عربي ابنه يعمل موظفا في الخارج».
وأضاف الكاتب أن «الرئيس مرسي ليس فرعونا، لكونه من أبناء جماعة لإخوان المسلمين، ومعجون بالوطنية دفع ثمنها ضد الفساد والظلم والاستبداد، كما أنه دائم الصلاة في المساجد بشكل مباشر في صلوات الجمعة، مما لاقى ترحيبا شعبيا ورفضا نخبويا».
الفصل الثاني يوضح إنجازات الرئيس مرسي من وجهة نظر الكاتب، وبدأها بالإنجازات السياسية والمتمثلة في إنهاء حكم العسكر، وإعادة مُحاكمة قتلة الثوار أثناء ثورة 25 يناير، وتحولت مؤسسة الرئاسة إلى العمل الجماعي وليس حكم الفرد.
وذكر الكاتب ضمن الإنجازات السياسية للرئيس مرسي «إقالة النائب العام»، مضيفا: «قام مرسي بذلك بعدما وجد أن كل قضايا قتل الثوار تنتهي دون إدانة وانتشار الفساد والخراب في البلاد دون تحرك النائب العام لإنقاذ البلاد».
وشرح الكاتب إنجازات النائب العام الجديد خلال فترة توليه التي لا تتجاوز 4 أشهر وهي «التحقيق في الجرائم المتعلقة بقتل واصابة الثوار، وإصدار قرار القبض على البلاك بلوك، وإصدار قرار القبض على المخربين، ورفع الحصانة عن المستشار الزند، وتطوير العمل بالنيابة العامة، وكذلك إنشاء موقع للنيابة العامة على الإنترنت، ومنع آل ساويرس من السفر، وإحالة الشيخ أبو إسلام للمحاكمة بتهم استغلال الدين وازدراء الأديان، وتوفيق عكاشة للجنايات بسبب قذف ائتلاف نقابة ضباط الشرطة.
وعلى الصعيد الأمني، قال الكاتب إن من إنجازات الرئيس مرسي «منح حوافز وترقيات ومكافآت لرجال الشرطة مرتبطة باستعادة الأمن، وحوافز وترقيات ومكافآت لرجال الشرطة مرتبطة برضا المواطنين على أدائهم، ووضع تأمين شامل على رجال الشرطة ضد مخاطر المهنة، وأمر بعمل حملة إعلامية ضخمة لإعادة الثقة بين المواطن وجهاز الشرطة، وكذلك ضبط الخارجين على القانون والبلطجية وإعادة تأهيلهم نفسيا وعلميا».
وفي ملف المرور، نجح الرئيس مرسي، حسبما يرى الكاتب، في «إلغاء إشغالات محطات المترو، وإزالة كافة إشغالات الطرق، وتحديد أماكن محددة لوقوف الميكروباص بكل الطرق، وكذلك تقديم خدمة خاصة لنقل السيدات وطالبات الجامعة خصوصا في أوقات الذروة، وإلزام جميع التاكسيات بوضع عداد لمحاسبة الزبائن، وإلغاء فكرة كلبشة السيارات لأنها تعيق الطرق».
أما عن ملف الوقود، فرأى الكاتب أن الرئيس مرسي من أهم إنجازاته «إنهاء مشكلة أنابيب الغاز نهائيا وبلا رجعة، وتوظيف الجمعيات الأهلية في مراقبة كميات الوقود الداخلة والخارجة من المحطات، ومنح حوافز ومكافآت وشهادات تقدير لمحطات الوقود المتميزة، وكذلك اكتشاف صرف حصص لبنزينات وهمية».
وواصل الكاتب شرح إنجازات الرئيس مرسي في المجال الإعلامي بعدما نجح في «فتح ملفات المخالفات بماسبيرو ووزارة الإعلام، والتصدي لقضايا المخالفات المالية والإدارية بماسبيرو، وفوجئ العاملون بالدولة بأن معظم العاملين بماسبيرو من أقارب المسؤولين السابقين».
ورأى الكاتب أن «إقرار الدستور أعظم إنجازات مرسي، وإسرائيل حزنت كثيرا لإقراره لأنه يحمل دلالات بالغة الخطورة بالنسبة لهم».
وأكد الكاتب الإخواني أن سياسة مصر الخارجية في عهد الرئيس مرسي تغيرت كثيرا ومن أهم إنجازاته دعم غزة وخسارة إسرائيل 2.5 مليار شيكل بسبب صواريخ المقاومة.
وفي الفصل الثالث تحت عنوان «إنجازات رغم الشائعات والأكاذيب» رصد فيه الكاتب الشائعات التي أُطلقت على مؤسسة الرئاسة أو الأجهزة الأمنية أو القوات المسلحة، ورغم ذلك لم تؤثر في إنجازاتهم ودفعتهم للأمام.
وتحت عنوان «إنجازات بطعم المعارضة»، قال مؤلف الكتاب إن معارضي مرسي «كارهو الإسلام والحاسدون وأصحاب المصالح»، لافتا إلى أن معارضتهم تجعل الرئيس مرسي حذرا من أن يخطئ.
وقال إن المعارضة «مش عاجبهم العجب ولا حتى الصيام في رجب» تعبيرا عن رفضهم «نجاحات مرسي ومحاولة إفشاله».
وأوضح أنه «رغم محاولتهم إفشال الجمعية التأسيسية والدستور، إلا أنه اكتمل، ومحاولتهم عرقلة مسيرة التنمية والتقدم إلا أن الشعب واعٍ لهم ويقف لهم بالمرصاد».
وقال الكاتب إن حصار الرئيس مرسي داخل قصر الاتحادية يشبه تماما حصار الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام في غزوة الأحزاب، وأضاف أن المُشركين والأحزاب حاصروا الرسول داخل المدينة، وفي العصر الحديث حاصر البرادعي وحمدين وعمرو موسى الرئيس مرسي بطلب التدخل وتحريض أوروبا وألمانيا على التدخل، وتحريض المواطنين على حصار قصر الاتحادية.
واختتم رضا المصري كتابه بالفصل الخامس بعقد مُقارنة بين صورة الرئيس مرسي في الإعلام الغربي وصورته في الإعلام المصري، وقال إن الإعلام الغربي يرى مرسي «زعيماً وبطلاً»، واستشهد بمقولات لـ«الجارديان» البريطانية عندما قالت: «مرسي الزعيم الأبرز في اجتماعات الأمم المتحدة»، وصحيفة «أوبزرفر» البريطانية وصفت مرسي بـ«الشخصية المذهلة التي سيطرت على مقاليد السياسة الداخلية»، ومجلة «التايم» الأمريكية وضعت صورته على المجلة وقالت إنه «الشخصية الأكثر تأثيرا في 2012».
وقال: «هذا حال الإعلام الغربي، أما الإعلام المصري اتحد لإسقاط الرئيس المُنتخب».


مما قرأت لكم ، اسباب اصرار امريكا علي رحيل مبارك

أسباب اصرار امريكا على رحيل مبارك وكلمة (now)!

Posted on 


الاثنين، 15 أبريل 2013

مما شاهدت لكم ، ابراهيم عيسي " حلال علي الشاطر ، حرام علي مبارك " !!!!ا


في القاهرة والناس 
برنامج هنا القاهرة 
ابراهيم عيسي يعلق علي ابتسامه مبارك 
" هو حلال علي الشاطر ومالك ، وحرام علي مبارك " 
انها الرغبة في الانتقام والثأر والخصومه المنحطه 

الجمعة، 12 أبريل 2013

مما قرأت لك ... السبب الحقيقي لرفض مبادره شفيق


السبب الحقيقى لرفض مبادرة شفيق
نشر: 12/4/2013 3:23 ص – تحديث 12/4/2013 9:44 ص

جبهة الإنقاذ أعطت مثلا فاقعا فى غياب المسؤولية الوطنية، حين لم تلتفت إلى مبادرة الفريق أحمد شفيق للتنسيق بين صفوف المعارضة. فتركت حسين عبد الغنى (بتاع رد انت يا حسين)، يرد على المبادرة، ثم جورج إسحق. وتحقق المثل الأمريكى الشهير، الكلب يحركه ذيله. «معيلة» سياسية، شكلا ومضمونا.
المعيلة السياسية، من جهتنا أيضا، جعلتنا نصمت عن انتقاد الجبهة طويلا، دعما لها. خفنا أن يكون انتقاد الجبهة تقوية للسلطة. لكننا الآن ندرك أن استمرار الجبهة على هذه الحال هو الذى يقوى السلطة، لأنه يقول للمواطنة البسيطة خارج حدود دائرة وسط البلد، ونشطاء التليفزيون، والمرتزقين من الإعلام والقضايا الحقوقية، يقول إن غياب الإسلامجية عن الساحة سيأتى لكم بواحد من هؤلاء.
إما البرادعى العاجز حتى الآن عن إنشاء حزب له هوية حقيقية. لأنه حزب واجهته من اليسار القومى الذى مللنا منه. متحدثه الأول كان وائل قنديل، أكبر داعم للسلطة الإخوانجية بين صفوف مدعى الثورة، ومتحدثاه الحاليان المذكوران أعلاه، وهما وجهان قديمان جدا. كل هذا ويظن البرادعى أنه يخدعنا بكلامه عن تمكين الشباب. أين هم؟ العاملون داخل حزبك فى الخفاء شباب ليبرالى يقدس قيمة العمل. لكن لا نسمع صوتهم وسط هذا الشو الإعلامى اليسارى القومى.
فإن لم يكن البرادعى فسيأتيكم غياب الإسلامجية بحمدين صباحى. حزبه -حزب الكرامة- لا يَعرف باسمه مئات آلاف. وإن قلتِ لى إن حمدين حصل على أكثر من ثلاثة ملايين صوت فى الجولة الأولى من الانتخابات فسأقول لكِ إن هذه أصوات تجميعية من أنصار البرادعى على أنصاره على متعاطفين مع الثورة.. إلخ إلخ.
هذا يقودنى إلى النقطة التالية. لو استعرضنا التصويت «الثورى» فى الانتخابات السابقة، سنجد أن الوجوه البارزة فى ائتلاف شباب الثورة، وكتلة الثورة مستمرة، انحازت إلى الإسلامجى، عضو مكتب الإرشاد الإخوانى السابق، عبد المنعم أبو الفتوح. وكذلك فعل منظرو الاشتراكيين الثوريين، وشق من ٦ أبريل. ولم يكن صحيحا أن الثورة كانت «جبهة واحدة»، كما تحبون أن تشيعوا الآن. فى حجة تستخدمونها ذريعة لرفض «تفاهم سياسى» هو مخرجنا الوحيد من أزمة فراغ المعارضة. هذا الفراغ الذى أدركتُه أيام مظاهرات الاتحادية، التى يعلم كل منصف ذهب إليها أن معظم المتظاهرين كانوا أناسا محسوبين على «حزب الكنبة» وليس على التيار «الثورى». وأن الجبهة حين دعت منفردة إلى مظاهرة فى التحرير بعدها لم يذهب سوى بضعة آلاف، يفشلون فى لفت الأنظار لو غاب الأولتراس. هذه المظاهرة الأخيرة كانت بالنسبة لى شخصيا «لمبة نور».
ما السبب الحقيقى إذن فى رفض التفاهم مع الفريق شفيق؟ الإجابة الحقيقية هى الخوف من المنافسة. يدرك زعماء الجبهة الآن حجمهم الحقيقى. ويدركون أن أملهم الوحيد فى الزعامة يتمثل فى كونهم «البديل الوحيد للإخوان». الزعامة السلبية كما تسمى فى الدول الديمقراطية. الزعامة المعتمدة على حقيقة أن الموجود فى السلطة سيئ، وليس على جودة الموجودين فى المعارضة. وهذا يجعل زعماء المعارضة يفضلون وجود الإخوان لأنه السبب الوحيد لوجودهم. أما وجود شخص أثبت أن له كتلة صلبة كالفريق شفيق، فهذا تهديد لفرصهم.
لكن هذا معناه ذوبان الحدود بين الشخصى والوطنى (هل تظنون أن المواطنين سيغفرون لكم هذا لو جرت انتخابات نزيهة قادمة؟). وهذا يعنى أن زعماء المعارضة لا أخلاقيون بالمرة، بالمعنى الوطنى للكلمة. فهم يخاطرون بمستقبل وطن ينزلق بدلالات واضحة لا تحتمل اللبس نحو القرون الوسطى، لكى يحافظوا على فرصة، ولو ضئيلة، فى الزعامة. أو جولة، ولو قصيرة، من التصفيق. ألا شاهت وجوه التافهين.
هنا أوجه خطابى إلى فريقين. أولا الشباب الليبرالى داخل الجبهة. الأحلام الجميلة لا تتحقق إلا بفكر سوى. الوجوه القديمة التى تتحدث باسم الجبهة ستأخذنا إلى حيث أخذتنا سابقا. والإشارات واضحة. ما اتخذت موقفى الحالى إزاء تفاهم مع الفريق شفيق إلا بناء على ما تعلمتُه منكم فى الانتخابات الرئاسية. فأعلنوا عن أنفسكم، وثقوا بعقولكم.
وثانيا إلى الليبراليين من «زعماء» الجبهة. إلى عمرو موسى، وأحمد سعيد، وعمرو حمزاوى.. أظنكم تعلمتم درس الانتخابات السابقة. الميوعة فى المواقف لا تفيد، والخطاب «الثورى» التقليدى (البلاشفى) ليس هو الديفولت كما يُوحَى إليكم. حان الآن موعد أذان مصلحة الوطن، فارفعوه يرحمكم المواطنون ويغفروا لكم، وإلا، فلن نسامحكم.