الجمعة، 31 أكتوبر 2014

مما شاهدت لكم .... تحرير صباح ويكيند ، احياء الروح الوطنيه المصرية

احياء روح الوطنيه المصريه 
هو درع الوطن الذي يحميه 
مصر الحلوة 
مصر هبه المصريين







مجدي السباعي صديقي علي الفيس بوك 
ورفيق نضال ثوره 30 يونيو 
والبكاء في الايام السوده ايام العار 
والعاشق لمصر والمحب لها 
لخص الكلام بتاع الفيديو تلخيص اجمل من الكلام نفسه 
وهاانا انشر كلامه مع الفيديو 
وعمار يامصر بجد 
بكل محبينك 
----------------------------------------------------



صح يا ام المصريين""اميره عبدالله""
اللي مابيحبش مصر ما يعرفهاش
ريحه مصر 
قلنا ايه للاجيال عن مصر غير انها فساد وحراميه
مصر حد رش عليها تراب وطلع مصر وحشه 
مصر هبه المصريين مش هبه النيل
مصر الجامع الازهر والكنيسه القبطيه المصريه
كنا بنقول تحيه العلم تحيا مصر
بنقول ارسموا احلي مافي مصر زمان
احنا بنحب مصر بس مش عارفين نحبها ازاي 
الحياه تجارب
الجيل ده اتحرك وظهر حبه لمصر في 30 يونيو والتفويض
في فرق اني اعمل فن ينتقد الواقع واعمل فن مش حقيقي يخلق واقع شبه الواقع واروج ليه
انت عاوز تعرض ايه وايه الرساله"عمار يامصر ولا ينعل ابو العيشه واللي عيشنها
النيله صبغه صعيدي زرقاء علامه الحداد 
في ناس لابسين نظرات عليها نيله ومصريين
المراجيح والعجل كلها الوان مبهجه
لما نعرف الجيش عمل ايه في مصر يبقي الجيش خط احمر
مانعرفش 67/73/حرب الاستنزاف / ايه اللي عمله الجيش
الروشته للمصريين
اعرف مصر 
حضاره مصر سابت كنوز علي الجدران وفي اروحنا
قدرت بحضاره عظيمه تخلي الشمس تنور وجه رمسيس التني والعالم كله ضلمه
مصر مقبره الغزاه 
انا متعصبه لمصر
شوفي علي النت قالوا ايه عن مصر
المصريين اتهجروا ايام الحرب من مدن القناه بمنتهي المحبه 
وسابوا البيوت مفتوحه وسابوا العفش وقالوا اننا عائدون
المصري بيهاجر علشان يبني بلده
عندنا كل حاجه وحشه لكن لازم نستدعي روح الوطنيه المصريه ونحب البلد
نيجي علي نفسنا لازم
"""حتي مداخله زياد من السعوديه""كانت رائعه
احنا اتربينا علي اطباق الكحك من بيت لبيت حياتنا كلها اعياد 
مافيش مسلم ومسيحي
الدين لله ومصر للمصريين
احنا صفصافه علي جنب النيل
لما سافرنا الخليج خدنا مصر بره وفضل قلبنا مع مصر
زياره السيسي لواشنطون "المصريين احتلوا نيويورك ونصبوا فرح مصري ""رساله للعالم كله
الناس اللي بتحب بلدها دي شايفه حاجه فيها ومصدقه
وزاره التربيه والتعليم عليها احياء روح التربيه الوطنيه مش بكلام الانشاء
بل بزيارات وحواديت لشعب بيحب الحواديت 
اشخصن مصر لحقايق في قلوب الاطفال يبقي حصنت مصر من الخونه وطوابيرهم
ترك الشباب وقلوبهم خاويه من قيمه مصر الكنز هنفضل نحارب
التوك شو 
نجيب ناس ملهاش قيمه تتكلم
مابنعملش برامج زي بلدنا الجميله
لازم حد يفكرنا بمصر الحلوه
احلي تعليق من وفاء من الدقهليه ""الانسان الصادق كلامه بيوصل""
مداخله اسماعيليه""احنا قصرنا في حق ولادنا""
الاعلامي اللي مش هيقدر المرحله سيتم عزله من قبل الشعب
مداخله هدي باكلم ولادي واحفادي عن مصر وهم بيعشقوها 
تحيا مصر
لما السيسي يقول انها حرب وجود
ناس بتفهم انها عسكريه
حرب الوجود ضرب السياحه وضرب الامان والاقتصادو زياده الغضب وتحويلك الي دوله فاشله 
اهم اسلحه مصر ازاي احب مصر علشان ادافع عنها
وزاره التعليم الشباب والثقافه والاعلام 
مخبيين كنوزنا ليه
حبوا مصر وصدقوا فيها 
ام الدنيا
المحروسه
حلوه الحلوات
لم اقلق ابدا علي الشعب المصري
قلت في اسؤ الظروف اننا هننتصر"""علي يدي""وقالوا عليه مجنونه
بيعز عليه لما ييجي حد بجهل او بغفله مايبقاش مقدر قيمه مصر الحلوه
مصر تستاهل اجمل حاجه في الدنيا
روووووووووووووووووووووووووعه 
بجد

الخميس، 30 أكتوبر 2014

مما قرأت لكم ... مشهد من يوم الحزن والغضب



غَضِب المصريون غضبة شديدة للجريمة الإرهابية الأخيرة التي حدثت في سيناء، إنه الغضب الوطني الجارف على الدماء المصرية الغالية وعلى أجمل أبناء مصر وقلبها الأخضر وقتما تغتالهم يد الغدر والخسة العابرة للحدود المدعومة من أعداء الوطن لتحطيم الدولة المصرية وهدمها، وهو غضب ممزوج بالحزن الموجع ودموع القلب وإصرار عظيم على الثأر للشهداء ودمائهم.
ورغم أن كثيرا بل معظم وغالبية المصريين أدركوا خسة الجريمة وأدانوا مرتكبيها والتفوا حول قيادتهم السياسية والعسكرية دعما لقراراتها واختياراتها ورؤيتها البصيرة لطبيعة المعركة والحرب التي يخوضها الوطن ضد الإرهاب، حرب الوجود التي لا بديل للمصريين عن الانتصار فيها شأن كل معاركهم الكبرى التي واجهت الوطن وتحدت إرادته وأبناءه فانتصروا فيها وسجلوا في كتاب فخر مصر وانتصاراتها سطرا جديدا وفرحة كبيرة.
إلا أن بعض أعداء الوطن والخونة المندسين بين أبنائه وربما حاملي بطاقات الرقم القومي والجنسية المصرية حاولوا استغلال ذلك الغضب والحزن للوقيعة بين المصريين وقيادتهم السياسية والعسكرية، وسارعوا بالولولة والنهنهة والنحيب كالمهزومين اليائسين قليلي الحيلة وبكوا بدموع التماسيح وكأنهم حزانى على الشهداء وخائفين على الوطن، وهم في الحقيقة يفحون سما من أفواههم وأفكارهم وعقولهم وكلماتهم لنشر اليأس والإحباط في أرواح المصريين وهزيمتهم معنويا ونفسيا وتمكين اليأس من أرواحهم ووجدانهم، مدركين أنه يستحيل لأي عدو مهما بلغ بأسه أن يهزم مصر وينتصر عليها طالما بقي المصريون منتبهين لخطره مصممين على هزيمته متماسكين متوحدين مع بعضهم البعض ومع قياداتهم السياسية والعسكرية.
لابد من هزيمة المصريين والعبث في عقولهم وأرواحهم وتدمير يقينهم بوطنهم وفصم عري توحدهم ووحدتهم مع قياداتهم ومع تاريخهم ومع إيمانهم بوطنهم وزعزعة تماسك جبهتهم الداخلية كخطوة أولى وضرورية لتدمير مصر وهزيمتها.. فخرج عليهم العشرات بل المئات من جنرالات المقاهي والفضائيات وشبكات التواصل الاجتماعي يبكون ويصرخون وينددون ويلومون ويقترحون خططا عسكريا باعتبارهم المالكين للمعلومات والعزيمة والقوة التي لا يملكها غيرهم، خططا عسكريا لاعلاقة لها بالعسكرية ولا الواقع ولا طبيعة الحرب التي تخوضها مصر، أفكارا منفلتة نظرية وكأنهم العالمين ببواطن الأمور والمدركين لأسرارها، يقترحون تلك الخطط على القيادة السياسية والعسكرية وكأن الأخيرين لايعرفون ولا يدركون، وكانت حقيقة مقاصدهم إضعاف الثقة في أرواح المصريين ونفوسهم وهدم طمأنينتهم وتحويل حزنهم على أجمل أبناء مصر وغضبهم ورغبتهم في الثأر ليأس مقيت مميت يفتت الجبهة الداخلية للوطن ويضعفها في وقت أشد ما يحتاج الوطن قوتها وبأسها وترابطها وتماسكها وتوحدها مع قيادتها السياسية والعسكرية.
بل وحاول البعض- وكأنه متعاطف وحزين وغاضب للشهداء ودمائهم- أن يشكك المصريين في رد فعل القيادة السياسية والعسكرية المنتظر لتلك الجريمة، فأخذوا يسخرون - مقدما - من القرارات الضعيفة التي ستصدر عن اجتماع مجلس الأمن القومي المصري باعتبارها ليست إلا شجبا وتنديدا بالجريمة ومرتكبيها دون ثأر أو مواجهة أو عقاب للجناة وشركائهم من المحرضين والمساعدين والممولين داخل الوطن وخارجه.
ورغم أن مخططهم واضح ومكشوف، ورغم أن دموعهم لم تنطلِ على أحد وحزنهم الزائف لم يؤثر في أرواح معظم المصريين ولم يؤثر في يقينهم وعقيدتهم وإيمانهم بالوطن وقيادته ورئيسه، إلا أن قلة قليلة من المصريين اضطربت من شدة الحزن بتلك الروح السوداء التي تُبث وسطهم وتحاصرهم، وارتعش قلب البعض وتأثرت أرواح البعض الآخر من تلك السموم الزعاف التي تنهمر عليهم سواء على الفضائيات أو شبكات التواصل الاجتماعي، تأثروا خوفا على الوطن وحبا فيه وحرصا عليه وتسللت قلة الحيلة والإحساس بالعجز لنفوسهم خوفا على أبطال الوطن وأجمل أبنائه ورجال القوات المسلحة وخوفا على الأرض والعرض والتاريخ والحضارة.
وسرعان ماجاءت قرارات مجلس الدفاع الوطني في اجتماعه بحضور السيد رئيس الجمهورية بعد ساعات قليلة من الجريمة، جاءت قوية وصارمة وواضحة معبرة عن إرادة وطنية حاسمة للثأر للشهداء والتصدي للجريمة ومرتكبيها واتخاذ كل الإجراءات الصارمة لمواجهة الإرهاب والانتصار عليه، ثم جاءت كلمة السيد رئيس الجمهورية قوية وحاسمة واضحة تتحدث عن حرب الوجود التي تخوضها مصر وعن مخطط تدمير الدولة الذي كان ومازال مستمرا- رغم هزائمه المتلاحقة - وعن العون الخارجي للقتلة المجرمين والحرب الطويلة التي تخوضها وستخوضها مصر في سيناء لتحريرها من الإرهاب الذي وطّنه الإرهابيون في أرضها وعبر الحدود المشتركة مع القطاع الذي يمد يد الإرهاب والقتل داخل الوطن.
جاءت كلمة السيد رئيس الجمهورية لتُطمئن المصريين أكثر وأكثر وتزيد ثقتهم في صحة اختيارهم الوطني، وتؤكد أن قلب الرئيس مثل قلوبهم ينفطر حزنا ووجعا على الوطن لكنه وبقوة قوة مصر ومؤسساتها العسكرية والشرطية وبقوة الشعب ومدعوما به سيتصدى وبمنتهى الحزم والقوة للإرهاب وسيخوض ومعه المصريون حرب الوجود لينتصروا وإنْ طال الزمن وكثُرت التضحيات وارتوت الأرض الغالية بالدماء الغالية لأجمل أولاد مصر الذين يقدمون حياتهم راضين لتعيش مصر وتبقى وتنتصر.
وسيهزم أعداء الوطن وبسرعة ولم يفلحوا أن يحطموا الروح المعنوية للمصريين ولن ينالوا من عزيمتهم ولا وحدتهم ولا التفافهم حول قيادتهم العسكرية وحول الرئيس، هذا هو المشهد الذي وقفت أمامه وسط الحزن والغضب المصري، أن أعداء الوطن لا يكفون عن المحاولة وإن مصر مرة أخرى تتوحد على قلب رجل واحد وتنتصر عليهم وعلى روح اليأس والهزيمة وانعدام الثقة الذين حاولوا إشاعته في قلوب المصريين و.... غدا ستنتصر في حرب الوجود وتبقى مثلما هي عبر تاريخها مقبرة الغزاة والأعداء في الداخل والخارج.
احزنوا يامصريين لشهدائكم واغضبوا بغية الثأر لهم، لكن لا تُسلموا أرواحكم ولا عقولكم ولا قلوبكم لأعداء الوطن يقتلونها بكم ... احزنوا لشهدائكم لكن توحدوا وتكاتفوا وقاموا وحاربوا وانتصروا. 
نشرت علي موقع دوت مصر 
الجمعه 30 اكتوبر 2014 
http://dotmsr.com/ar/201/1/113483/#.VGEF3JCG-M8

السبت، 25 أكتوبر 2014

الغضب المصري ات .... كلمه الرئيس السيسي




كلمه السيد رئيس الجمهوريه 
المشير عبد الفتاح السيسي 
بعد اجتماعه مع المجلس الاعلي للقوات المسلحه 
بمناسبه جريمه سيناء 24 اكتوبر 2014
انه الغضب المصري 
مصر تخوض حرب وجود 
مصر تخوض حرب وجود