الجمعة، 31 يناير 2014

مما قرأت لكم .... سيادة المواطن ، شكرا






بقلم احد الاصدقاء علي الفيس بوك ....





سيادة المواطن، شكرا .....
سيادة المواطن شكرا على كل مجهوداتك لرفعة الوطن و حماية شعبه و أراضيه. سيادة المواطن كان لك أخطائك الكبيرة و لكنها كانت أخطاء فى تقدير حجم مواقف أو أشخاص و لم تكن نتيجة لسوء نية أو كره لهذا الوطن. فى مثل هذا الظرف الذى يمر على وطننا و أصر على أنه يمر فلا يبقى فى هذا الوطن الا الخير! لا أستطيع الا أن أتذكر الأمان الذى عشت فيه فى هذا الوطن و التطور الكبير الذى شهدته بنفسى. فأنا من جيل شاهد الترام يتمختر فى ميدان التحرير، جيل القناة الأولى و المسلسل الإنجليزى الساعة الثامنة على الثانية، جيل ماما نجوى و بقلز و اخترنا لك، جيل من كان ينتظر السفر الى أوروبا فى الصيف أو أن حد من الأقارب يكون جى علشان يجيبلى شوكالاتة كادبورى من اللى بتسيح فى البق مش على الإيد. جيل نوعين جبنة و العنب فى الصيف و البرتقان فى الشتاء. جيل شاهد اغتيال السادات على ايد الارهابيين و عاش الرعب بتاع حركة الأمن المركزى و ما تلاها. أنا الجيل اللى سافر و شاف العالم و قعد على قهاوى وسط البلد ينتقد الحكومة و المواطن المحترم لأننا مش زى أوروبا فى النظام و النظافة و العمل. كنت يا سيادة المواطن أنتقدك و بشدة و أنا جالس على رصيف أحد شوارع وسط البلد مع أبناء جيلى، ندخن شيشة و محمود القهوجى يفتحلنا أزايز الحاجة الساقعة و نرمى الغطيان و الورق و المناديل فى الشارع و طبعا نشتكى من الوساخة و قلة النظام. جيل سهر لحد الصبح فى أب ستيرز و بيانو بيانو (فاكرينهم دول) و بعدين تذمر من ان الناس مش بتشتغل زى برة. جيل ادينى كلكس لما توصل و بعدين نشتكى من الدوشة. نحن الجيل الذى حملك سيادة المواطن كل أخطائنا وحدك بدون أن ننظر الى أنفسنا، فجاء الوقت أن نقول لك سيادة المواطن المحترم شكرا! أذكر يوما كنت جالس مع أحد المدراء لصندوق استثمار أجنبى كبير و كان يتكلم عن رحلته الى أسوان و مدى جمال البلد الخ و كان كل همى طبعا أن أريه أنى أعرف كل شئ عن البلد و أشرح له فرص الاستثمار و البورصة الخ. فقال لى أفضل شئ فى مصر انى أقدر أتمشى فى الشارع، أى شارع فى أى وقت و أحس بمنتهى الأمان لم يكن يحتاج الى شرحى فقد وجد ما يحتاج الى معرفته بمجرد المشى فى الشارع. فكان هذا أحد ركائز الكثير من الاستثمارات التى اتت الى مصر (الأمان). الأمان الذى افتقدناه منذ أن ابتعدت عن الساحة، فشكرا لك على ما أمنته لنا فى تلك المرحلة. سيادة المواطن المحترم يقاس نجاح الحكام من خلال عدة عوامل تحليلية أهمها نسبة نمو الناتج القومى الاجمالى، متوسط دخل الفرد، البنية التحتية الموجودة من كهرباء و طرق الخ، مستوى معيشة المواطنين و تقاس على أساس الدخل، الخدمات المقدمة و القدرة على تحصيل الخدمات، مستوى السكن و المواصلات الخ. و أشهد أنا كما يتذكر أبناء جيلى الأتوبيس الأحمر و زحمته عندما كان يمر من جانبنا و كنا نرى الناس متشعبطين فيه، أذكر الحرارة التى لم تكن تأتى فى التليفون غير بعد ما نعد نخبط عليه، أذكر رحلتنا الى مدينة نصر لزيارة أنتى ديدى صاحبة أمى اللى كانت ساكنة فى أخر الدنيا (كوبرى ستة أكتوبر كان ينتهى عند شارع رمسيس) و بعد كدا انت و شطارتك مع الشوارع. و طبعا فاكر الطريق الصحراوى عبارة عن حارتين ضيقين. سيادة المواطن المحترم أخطائك كثيرة و لكنى أظنك كنت تخاف على هذا البلد و لكن سوء التقدير و الاعتماد على بعض الأغبياء كاد يودى بهذا الوطن الى الهاوية و لكنى لا ألومك و يكفيك فخرا أنه عندما حان الوقت فضلت أن تضحى بأولادك و نفسك على أن يسفك دماء الشعب كما فعل غيرك من الحكام. سيادة المواطن المحترم شكرا لحكمتك التى ساعدة و ما زالت تساعدنا على الخروج من الأزمة المفتعلة من قبل مخابرات دول العالم الاستعمارى و الخونة من الداخل. و الأدهى هم من ترك البلد تضرب تقلب و لم يكترث بها الا عندما أحس انه ممكن يورثها على الجاهز و لكن هيهات. سيادة المواطن رأيناك من خلف القضبان كما عاهدناك المواطن المحترم بوقارك و صلابة موقفك. و لم نرك يوما تتعالى على المحكمة أو ان تحاول أن تهين المحكمة كالذى تلاك. سيادة المواطن المحترم أخطائك كبيرة و لكن أفضالك علينا أبناء هذا الجيل أكثر فلا تكترث من جحود الجاحدين أو شماتة الشمتانين فنحن نعرفك و نعرفهم. قد قالت ايزيس كلمتها فأنت من أبنائها. أبنائك يكملون مشوارك و يصححون أخطائك لتنفيذ حلمك فى رفعة هذا الوطن. أيها المواطن المحترم شكرا.......

الاثنين، 27 يناير 2014

مما شاهدت لكم .... الطاعون الاسود


لاالطاعون الاسود قدر يوم علي بهية البهية 
ولاعمره يوم حينتصر علي حورس 
دي مصر المحروسة 

السبت، 25 يناير 2014

مما شاهدت لكم .... دعاء الحبيب علي الجفري لمصر


دعاء زلزل ارواحنا 
وخرج من قلب الحبيب الجفري لقلوبنا 
اسمعوا الدعاء وامنوا عليه 
وادعوه للقدير جل جلاله يحفظ مصر وشعبها 

الجمعة، 24 يناير 2014

مما شاهدت لكم ..... كلنا شهداء


ابطال الشرطه 
كلنا شهداء 
كلنا فداكم 
فدا اي ماحد مصري 
احنا فداكم 
ماتعيطيش 

مما شاهدت لكم .... وجع ابن الشهيد

ا

احب اعرف الجميع بنبذة عن حياته 
ابن الشهيد يحكي عن وجعه 
غناء سيف 
الحان عمرو مصطفي 
ياوجعك يامصر


الأربعاء، 22 يناير 2014

مما شاهدت لكم ... الانتخابات الرئاسيه اولا


الانتخابات الرئاسيه اولا 
الفريق اول عبد الفتاح السيسي سيترشح لانتخابات الرئاسه 
علي لسان ابراهيم عيسي 

الخميس، 16 يناير 2014

مما قرأت لكم ...... " غلابة " بقلم وليد طوغان



وليد طوغان

بقلم ... وليد طوغان ..

فعل خالد يوسف مثلما فعلت الثائرة الدكتورة منى مينا أمين نقابة الأطباء . 
خالد فى مؤتمر من يومين ، قالك : " لو السيسى بقى رئيس جمهورية وطغى هنشيله" .. بينما تحفز منى مينا الأطباء للإضراب حتى ساعة مضت .. مطالبة بحقوقهم.
ليس وقته . 
كل وقت وله آذان . والاهم فالمهم . لكن هناك من تلبسته حالة " ثورية " دائمة ، انقبلت لحمى ، افقدته التوازن .. والادراك . 
طب يجى السيسى الاول ، وبعدين نشيله . الكلام لخالد يوسف . ونخرج من وضع حرج ، نعيشه ، وتعيشه البلاد ، والعباد .. ثم نستدير للبحث عن حقوق الأطباء . النصحية لمنى مينا. 
الكلام عن إضراب الأطباء ، أو أى إضراب آخر ، بينما الإخوان مازالوا يقتلون المصريين فى الشوارع ، والمذيع يسرى فودة ، ما زال يلمح لضرورة المصالحة ، بضحكة صفراء .. طعن من الخلف. 
والحديث عن " شيل السيسى " لو لم ينفذ إرادة المصريين " انعرة كدابة " . من غير السيسى ، كان خالد يوسف فضل فى الميادين ، طول عمره ، لا ذهب الاخوان .. ولا كان تنحى مبارك من دون المشير طنطاوى . 
يستثمر اليوم ، خالد يوسف ، والذين مثله ، ما فعله السيسى ورجاله . طهروا مصر من الإخوان ، فعاد من تلبسته الثورة يدعى البطولة ، ويزايد على ابطال . 
واذكر عندك ، ان يوسف ، وكثيرين مثله ، كانوا صدعوا ادمغتنا ، بيسقط حكم العسكر .. و"وظيفة الجيش حماية الحدود " .. وكلام من هذا القبيل . 
ثبت بعدها ، انهم ليس لهم فى الطور ولا فى الطحين . لذلك استدعوا الجيش لتطهير البلد . 
لا يجوز ، بعدما انقذهم وانقذنا السيسى ، ان يزايدوا على السيسى .. بادعاء بطولة من " نايلون " ، والتلويح بأسياف من خشب ! 
على كل ، خالد يوسف ، ومنى مينا ، ومثلهم خالد على ، لم يعودوا اشخاص " بوجهة نظر " ، مع الاحترام طبعا لوجهات النظر . 
انما طريقة تفكيرهم ، تحولت الى " حالة " ، اشبه بفيروس " شتوى " اعترى بعض " النخبة " ، تحت مسميات الثورة ، والحريات ، والحاجات والمحتاجات . 
الشىء بالشىء يذكر . خالد على ، قبل ساعات من الاستفتاء قالك ان الدستور الجديد ، لا يمثل المصريين . 
طالب المصريين فى مؤتمر ، لم يحضره الا عشرة بمقاطعة الاستفتاء . تانى يوم الصبح ، كان المصريين طوابير على اللجان . مؤشرات نعم .. حتى الان اكتساح . قال خالد على ان التصويت بلا ، فى مصلحة المصريين . وطريق لدولة الحريات ، والديمقراطيات . 
تكلم باسم الشعب ، بينما كان الشعب يفعل عكس ما قاله . لا احد يعلم ، ما الذى يدفعهم حتى الان للحديث باسم الشعب ؟ 
ما الذى يدفع خالد على ، او حمدين صباحى ، حتى اليوم للحديث باسم المصريين ؟ 
ما السر فى الغشاوة ، التى على عيونهم ، ليضع خالد على نفسه ، فى وظيفة ملقن ، لصالح الشعب ، دون أن يشعر أن الشعب لم يعد يعير تهويماته اهتمام ؟ 
مثل خالد على ، قال حمدين صباحى ، قبل فترة ، انه استخار الله ، ورشح نفسه ، رئيسا للمصريين ، دفاعا عن المصريين . 
قال حمدين انه جاهز للرئاسة ، دون ان يسأل عن جاهزية المصريين لذلك ! 
الغشاوة على عيونهم ، جعلتهم لا يصدقون الا انفسهم . يرون القشة فى اعين الاخرين ، ولا يرون الخشبة فى عيونهم ، ولا الاقفال التى تغلق عقولهم على إدراك الواقع . غلابة. 

الأحد، 12 يناير 2014

مما شاهدت لكم .... مصر جميلة وصوت محمد طه المصري الجميل



مصر جميلة 
بصوت محمد طه 
المصري الجميل 
ولقطات لمصر الجميلة 
مصر جميلة مصر جميلة خليك فاكر مصر جميلة 

السبت، 11 يناير 2014

مما شاهدت لكم ...... كلمه الفريق اول السيسي للمصريين بمناسبه الاستفتاء



الزعيم الوطني المصري 
الفريق اول عبد الفتاح السيسي 
اسمعوه 
عمار يامصر 
عمار يامصر 

مما شاهدت لكم ...... كلمه الفريق اول السيسي للمصريين بمناسبه الاستفتاء



الزعيم الوطني المصري 
الفريق اول عبد الفتاح السيسي 
اسمعوه 
عمار يامصر 
عمار يامصر 

الخميس، 9 يناير 2014

مما قرأت لكم .... لهذه الاسباب كرهت " 25 يناير " ....

لهذه الأسباب كرهت «25 يناير»

محمود الكردوسي




محمود الكردوسي


كنت عاشقاً، مصدقاً، مخدوعاً ككثيرين غيرى. كنت أنتظر هذا اليوم كأننى أنتظر بعثاً جديداً، وهأنذا أفيق من غفلتى وقد انقضى ثلاثة أعوام بالتمام والكمال، فلا أرى فيما جرى «ثورة»، وأتعجب كثيراً ممن يصرون على أن «25 يناير» كان «ثورة».. على الرغم من أنهم يدركون جيداً أنها «لا كانت.. ولا عاشت».
لن أخجل من مراجعة موقفى، ولن أتوقف عن تأمل وقراءة ما جرى فى ذلك اليوم: إن لم يكن بحساب المقدمات والنتائج، فبالعند فى مرتزقة «25 يناير» ودراويشها.. هؤلاء الذين سقطت حججهم وانكشف زيف ادعاءاتهم ويقبع بعضهم الآن فى عتمة السجن بتهم تتراوح بين البلطجة والعمالة. هؤلاء الذين لا همّ لهم الآن سوى إجهاض مكتسبات «ثورة 30 يونيو» وتصيد أخطائها وتعطيل خططها والتطاول على هيبة الدولة التى تبشر بها.
لن تردعنى مخاوف بعض العقلاء وتحذيرهم من افتعال مواجهة بين «25 يناير» و«30 يونيو»، ولن أستجيب لموضوعية ترى أن كلاً منهما «ثورة»، أو «موجتين» لثورة واحدة، ولن أسمح لنفسى بتسمية ما جرى فى 25 يناير «ثورة».. حتى إذا نزل به نص من السماء. قل «هوجة».. من «هاج» و«يهيج» فهو «هائج»، أى مندفع كالقطيع وراء شهوة الانتقام من نظام حكم فاسد وظالم وقمعى. قل «نكسة».. واحسب نتائجها بعد ثلاثة أعوام قياساً إلى نتائج نكسة 67، وزد على ذلك -وقلبك مطمئن- أن ما جرى فى «30 يونيو» كان أشبه بانتصار 73. قل «سبوبة».. والتمس العذر لطابور طويل من المرتزقة، لا فرق فيه بين إخوان وليبراليين وقوميين واشتراكيين ثوريين و6 أبريل، بل وعسكريين من مجلس طنطاوى: كل هؤلاء -وآخرون غيرهم أقل أهمية- مدينون لـ«25 يناير» بوجودهم وبقائهم حتى بعد أن فقدوا مصداقيتهم وأصبحت ذممهم السياسية والمادية محل شك. كلهم تعاملوا، وما زالوا يتعاملون مع هذا الـ«25 يناير»، كما لو كان بقرتهم المقدسة، أو دجاجتهم التى تبيض لهم ذهباً. كلهم يعتبرون «25 يناير» مهنة أو وظيفة يتقوتون منها، وينفقون من عوائدها على نجوميتهم، وأوهامهم وأفكارهم المريضة. قل انتفاضة.. من باب التأدب واحتراماً لمشاعر شرفاء خُدعوا وسُرقوا وخفتت حججهم وتحولت «ثورتهم المباركة» إلى ذكرى باهتة، تثير فى نفوسهم من الحسرة والأسى و(العناد أحياناً) أكثر مما تثير من الزهو. وحتى بعد انخراطهم فى ثورة «30 يونيو» وإيمانهم بأنها ثورة مصر الحقيقية.. ظل «25 يناير» يوم قيامتهم الذى لا يُنسى، ولم يتخلوا يوماً عن اعتقادهم -المبالغ فيه دون شك- بأنهم هم الذين أسقطوا نظاماً فاسداً وظالماً وقمعياً، وبأنهم أيضاً مهّدوا لإسقاط نظام الإخوان الفاشى، الخائن، ومن ثم فهم حلقة وصل بين «ثورتين»!
لا أعرف كيف لشعب أن يقوم بثورتين فى أقل من ثلاثة أعوام.. وهو الشعب نفسه الذى قام بثورتين فى حوالى تسعين عاماً، واحتاج إلى ثلث قرن تقريباً ليصحح ثورته فى 1919 بانقلاب عسكرى -سرعان ما تحول إلى ثورة- فى 1952؟!. وإذا كان التاريخ قد حكم على 1919 و1952 بأن كلاً منهما «ثورة» بفضل ما حققتا من مكاسب وإنجازات سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية لا تخطئها عين، وبصرف النظر عن المصير البائس الذى آلتا إليه.. فكيف نسمى «25 يناير» ثورة، وهو الذى لم يكد يتمخض عن إنجاز واحد حقيقى، بل إن المصريين أحسوا أن بلدهم يُباع ويُنتهك، وأنهم ولّوا عليهم جماعة فاشية خائنة، تعيد إنتاج نظام حكم «ثاروا» عليه، وظنوا أنهم تخلصوا منه، فإذا بهم يترحمون على فساده وقمعه.. بينما يقبع كل رموزه فى السجن بتهم غير مثبتة. باختصار: إذا كان «25 يناير» ثورة.. فماذا يكون «30 يونيو» إذن، والفارق بينهما -كما قلت- كالفارق بين ما جرى فى 5 يونيو 1967 و6 أكتوبر 1973؟.
نعم.. أكره «25 يناير» بقدر ما أنتمى وأفتخر بانتمائى إلى «30 يونيو»، لأن الفارق بينهما ليس فى التسمية فقط، بل فى المقدمات والنتائج أيضاً. وإذا كانت نتائج «25 يناير» قد بدأت تتضح بعد أقل من شهرين، وتحديداً منذ استفتاء «طارق 19 مارس البشرى»، فإن مقدمات هذا اليوم المشئوم لم تتضح إلا بعد إسقاط حكم الإخوان.. وهو الإنجاز الأهم لثورة «30 يونيو»، وأسوأ ما تمخض عنه «25 يناير».
المقدمات تقول إن ما جرى فى ذلك اليوم كان جزءاً من مؤامرة كونية سميت «ثورات الربيع العربى»، وإن سيناريو هذه المؤامرة كان واحداً، بل يكاد يكون متطابقاً فى كل الدول التى كانت ولا تزال مسرحاً لها: تونس ومصر وليبيا واليمن، وقبلها كان السودان والعراق. المقدمات تقول -وهذا لم يعد خافياً على أحد- إن جذر هذه المؤامرة ممتد فيما سمى «مشروع الشرق الأوسط الكبير»، وهو مشروع أمريكى - صهيونى، يهدف بالأساس إلى تفكيك الدولة الوطنية وتحويلها إلى دويلات ونطاقات عرقية أو مذهبية أو جغرافية. المقدمات تقول إن أجهزة مخابرات إقليمية ودولية، ومراكز أبحاث، وجماعات ضغط، ومؤسسات إعلام ورأى عام، وورش للتدريب على أعمال الشغب والفوضى.. شاركت فى كتابة سيناريو هذه المؤامرة وأشرفت على تنفيذه، وإن ثمة مصدرين للتمويل هما غاز قطر وأموال تنظيم الإخوان الدولى. المقدمات تقول إن «جزيرة» هذا السافل الوضيع الذى يسمى «حمد بن جاسم» هى التى سمّت ما جرى فى 25 يناير «ثورة الشعب المصرى»، حتى قبل أن يتوافق هذا الشعب على هدف أو مطلب، وقبل أن يعرف بالطبع حقيقة أولئك الذين رفعوا شعار «عيش.. حرية.. عدالة.. كرامة إنسانية». المقدمات تقول إن مصر كانت فى حاجة إلى «هزيمة» جديدة لتعرف من الذى يخونها ويتآمر عليها ويتاجر بعرضها ودينها ومستقبلها، وهذا أفضل ما يمكن أن يقال فى «25 يناير».

الثلاثاء، 7 يناير 2014

مما شاهدت لكم ...... المصريين بيحبوا السيسي زي مالكتدرائية قالت ..



المصريين بيحبوك ياسيسي 
المصريين بيطمنوا لك ياسيسي 
المصريين بيثقوا فيك ياسيسي 
المصريين بيحبوك ياسيسي 
لانهم عارفين انك بتحبهم وانهم نور عينيك زي ماانت قلت لهم 
المصريين بيحبوك ياسيسي 

الاثنين، 6 يناير 2014

مما شاهدت لكم .. فيلم ساندرا نشات عن استفتاء الدستور



اتفرجوا علي فيلم ساندرا نشأت 
عن استفتاء الدستور 
اتفرجوا علي جمال المصريين 
علي وجه نظرهم في مرسي الله يخرب بيته 
في السيسي اللي بيثقوا فيه وبيصدقوا 
في الجيش المصري اللي بيحبوه 
في القلم اللي خده المصريين ومش حياخدوه تاني 
نعم لخارطه الطريق 
نعم ل 30 يونيو 
نعم للسيسي 
نعم لمصر علشان تقوم والناس تعيش 
نعم علشان الحال يمشي 
نعم لمصر 
نعم علشان مصر تقوم 
اتفرجوا علي فيلم ساندرا نشأت 
عن استفتاء الدستور 
وانبسطوا انكم مصريين 
وحسوا بالفخر والسعاده زيي 

وانتي الاصيله يامصر 
انتي الاصيلة 
وعمار يامصر