السبت، 14 مايو 2011

مما قرأت لك .... بالجزمة !!!ا



اصله نسي يقول جزمه حريمي ولا رجالي

محمد مهدي عاكف :الاخوان سيضربون بالجزمة من يهاجمهم اذا وصلوا للحكم

ما أن هدأت معركة" طز في مصر" التي قالها مرشدها العام محمد مهدي عاكف في حديث مسجل له مع سعيد شعيب حتي انفجرت معركة الجزمة، كما وردت في حديث له مع احد طلاب كلية الاعلام واسمه طارق مصطفي ونشرت جريدة روزاليوسف قصته، وتوالت الهجمات ضد المرشد لقوله ان انصار الاخوان سيضربون بالجزمة من يهاجمهم اذا وصلوا للحكم، وقد كان غلاف مجلة المصور عن يد ممسكة بفردة حذاء وعنوان صارخ يقول: جزمة المرشد برنامج الاخوان لحكم مصر .كما كتب رئيس تحريرها عبدالقادر شهيب مقالا قال فيه: يجب أن نسعي جميعا الآن لاجبار اعضاء جماعة الاخوان علي خلع أحذيتهم والسير حفاة، ومصادرة كل ما لديهم من أحذية وشباشب، حتي لا نتعرض للضرب بالأحذية كما هددنا المرشد العام للاخوان، المرشد اعترف صراحة في حديث صحافي جديد مسجل أنه عندما يصل الاخوان الي السلطة اذا قال أحد كلاما سيئا ضدنا فسيضربه محبو الاخوان بالأحذية !هكذا كشف المرشد عما يخفيه الاخوان لنا جميعا في مصر اذا لا قدر الله وصلوا للحكم، لن يقبل معارضة أو نقدا للاخوان، وانما سيضرب بالأحذية المعارضين والذين ينتقدون سياستهم.لقد قلنا من قبل ان الاخوان مثل أي جماعات فاشية يستخدمون الديمقراطية كسلم للوصول فقط الي الحكم وبعدها سوف يكسرون ويحطمون هذا السلم حتي لا يصعد أحد عليه غيرهم ليظفر بالسلطة.وقلنا ان الاخوان يخفون تحت شعار الاسلام هو الحل نواياهم الحقيقية وبرنامجا سوف يصادر الحريات ويقوض مبدأ المواطنة ويكرس الانقسام الطائفي ويحارب الفنون والعلوم، ويدفن المرأة في المنزل، الآن دعونا من تاريخ الاخوان الذي يحضنا علي الشك في نواياهم، ويكفينا ما يعلنه مرشدهم الآن.ويا أيها المخدوعون في ديمقراطية الاخوان واصلاحهم أفيقوا قبل فوات الأوان! .طبعا، لا بد أن نفيق خاصة اذا رفض الاخوان المسلمون خلع الاحذية والشباشب، والقباقيب كدليل لاثبات حسن نواياهم، ولكن المشكلة ليست في الاحذية وانما فيما هو أخطر وحذرنا منه مشكورا مأجورا زميلنا عبد الله كمال رئيس تحرير جريدة روزاليوسف بقوله يوم الخميس: ان أخطر ما في حوار طظ الشهير، وتصريح الجزمة الذي تلاه، هو حالة العلياء التي يعبر عنها مهدي عاكف في نظرته الي المعارضين والمخالفين خصوصا، وفي نظرته الي الأمة بوجه عام، في مضمون كلامه كبر وعنصرية، فكل من هم ليسوا بأخوان سيكون عقابهم الجزمة وكل من هو مصري ولا يؤمن بأفكار تنظيمه طظ فيه ليس فقط فيه بل في مصر وأبو مصر واللي في مصر كما قال نصاً وحرفاً.فاذا ما كان ينظر الينا بكل هذا الاحتقار والتعالي كيف به يريد ان يحكمنا، ويسعي الي أصواتنا ويريد ان يدير بلدنا، تري هل ينظر الينا باعتبارنا عبيدا، هل نسي اننا مواطنون أصحاب حقوق ولنا كرامة وشخصية أم ان علينا جميعا ان نقبل يديه كما يفعل معه أتباعه. الأشد خطورة في هذا الكلام الذي لا يضع اعتبارا لأحد من أبناء هذا البلد هو ان قيمة العنف راسخة في ذهن وعقيدة الاخوان، عنف ضد الديمقراطية وضد الحرية فمن يضرب الناس بالجزمة يمكن ايضا ان يطلق عليهم الرصاص، لا فرق بين هذه وذاك، كلاهما عنف، وكلاهما تعبير عن موقف عقابي، وكلاهما يعني أن الاخوان لا يقبلون الا بنفي أي آخر ، وقالت صحيفة المسائية :"كشفت مصادر أمنية عن أن جماعة الاخوان المسلمين المحظورة تمتلك تنظيمات سرية تعمل في الخفاء وتتلقي تمويلات سخية من السفارة الأمريكية وبعض الاثرياء العرب وجهودها لخدمة أغراضهم السياسية ودعم حلمهم بالوصول الي حكم مصر. وأكدت المصادر ان المانيا كانت من أوائل الدول الأوروبية التي احتضنتهم وأسسوا هناك جمعيات اسلامية تلقت ثروات ضخمة من بعض الحكام العرب وأثرياء الخليج وكذلك كانت السفارة البريطانية بالقاهرة من اهم ممولي التنظيم الذي ارتبط بعلاقات مع منظمات ارهابية وفتحوا خطوط اتصال مباشرة وسرية مع أعوان أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة وحاولوا السيطرة علي الصناعات الغذائية باعتبار انها عصب الاقتصاد في الدول ".

دنيا الوطن

الثلاثاء، 10 مايو 2011

مما قرأت لك ... احتلال مصر وحمايه الاقليات !!!ا

وجه المحامى موريس صادق، رئيس الجمعية الوطنية القبطية بالولايات المتحدة، دعوة إلى المجتمع الدولى للتدخل واحتلال مصر لإنقاذ الأقباط، ومنحهم حكماً ذاتياً، ووقف المعونات الدولية لحماية الأقباط وكنائسهم وممتلكاتهم وبناتهم، وإعلان اللغة القبطية لغة رسمية للدولة القبطية.

وقال صادق، إن الأقباط يعانون الظلم والاضطهاد فى مصر، وهذا يعد مبرراً لتدخل بعض الدول من أجل حماية هذه الأقلية، وتمكينها من ممارسة شعائرها الدينية، والتمتع بالحقوق المقررة لها بمقتضى القانون الدولى.

منشوره بالموقع الالكتروني لجريده اليوم السابع بتاريخ اليوم 10 / 5/ 2011

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=409140

مما قرأت لك .... تحالفنا هدفه الدوله الاسلامية

كشف عدد من قيادات التيارات الإسلامية عن أن التحالف بينهم فى الفترة الأخيرة، رغم اختلاف مرجعياتهم الفكرية، هدفه إقامة الدولة الإسلامية وتطبيق الحدود، وقالوا فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم»: إنهم يسعون للتنسيق فيما بينهم فى الدورة البرلمانية المقبلة للتصدى للقوى السياسية التى تستهدف المشروع الإسلامى وتريد إقصاءه.

قال صبحى صالح، القيادى بجماعة الإخوان المسلمين، إن التقارب بين التيارات الإسلامية الذى تم مؤخراً يستهدف التصدى لحملات بعض القوى السياسية التى تريد إقصاء المشروع الإسلامى، وعدم تطبيق الفرائض والحدود التى نص عليها صحيح الدين، واعتبر الهجوم على التيارات الإسلامية هجوماً على الإسلام، ورفض تطبيق أوامره ونواهيه، الأمر الذى يحزن رموز هذه التيارات ويجعل التقارب فيما بينها مبرراً من أجل تطبيق شرع الله.

وقال عبدالمنعم الشحات، المتحدث الرسمى باسم الدعوة السلفية: «إن التحالف الظاهر الآن بين التيارات الإسلامية المختلفة، يستهدف الدخول إلى الحياة السياسية بقوة لضمان الحفاظ على الهوية الإسلامية فى الفترة الحالية بعد ظهور دعوات تطالب بطمسها».

وأضاف: «التيارات الإسلامية ستخوض انتخابات مجلسى الشعب والشورى المقبلة وسيساند بعضها البعض وستتبنى بعض المستقلين حال عدم وجود مرشح إسلامى». وقال أسامة حافظ، المتحدث الرسمى باسم الجماعة الإسلامية، إن التحالف والتقارب بين التيارات الإسلامية يجدد الأمل فى أن يكون الدين هو الحاكم فى مصر ونشر الإسلام فى قلوب المواطنين، وإقامة الحدود التى أمرنا الله بها لأنها جزء من الدين ولا يستطيع أحد إنكارها، مشدداً على أن التعاون سيظل متواصلاً حتى يحكم الدين ويتمكن من قلوب الناس.

وأكد منتصر الزيات، محامى الجماعات الإسلامية، أن التحالف والتقارب بين التيارات الإسلامية، رغم اختلاف مرجعياتها الفكرية، يرجع إلى الشعور المشترك لأعضائها بأن الإسلام فى خطر، وكذلك الخروج بمكاسب سياسية فى هذه الفترة الانتقالية ومواجهة من يريدون طمس الهوية الإسلامية للدولة من المطالبين بإلغاء المادة الثانية من الدستور. وفسر الدكتور عمرو الشوبكى، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، التحالف بين التيارات الدينية بأنه محاولة لاستعراض القوة فى الحياة السياسية. وأضاف أن هذا التحالف يعكس الخلل فى الميزان السياسى الحالى الذى يميل لصالح التيارات الإسلامية.

نشر في جريده المصري اليوم بتاريخ 10/ 5/ 2011